تقرير / أدهم عوده.
تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن..هكذا علقت الصحف الالمانيه على مبارة المانشافت الاخيره
..بدأ المنتخب الالماني هجماته التي كانت ستؤتي ثمارها بالدقائق الاولى عن طريق لاعب الوسط سامي خضيره لكن حنكة وخبرة رجل المباره بيرلو حالت دون ذلك..
رزانة وتركيز الايطاليين وعلى عكس المتوقع اثمرت عن الهدف الاول برأسيه عن طريق المهاجم المشاكس بالوتيلي بعرضيه من المخضرم اطونيو كاسانو ..
ومن هنا وهناك حاول الالمان تعديل النتيجه لكن الحارس العملاق بوفون وقف سدا منيعا امام هجمات الماكينات..ولم يستفق الالمان من صدمة الهدف الاول..حيث عمق المشاكس الاسمراني جراحهم بصاروخ موجه على طريقة الكبار والتي استقرت في شباك الحارس نويير..ليأتي بالهدف الثاني له والثالث بالبطوله..حيث انتهى الشوط الاول على وقع الهدفين.
ليوكيم لوف ومع بداية الشوط الثاني خلط ما بين الخبرة والشباب حيث قام بأشراك المهاجم المخضرم كلوزه واللاعب الصاعد رويس ليعزز الهجوم..ولكن الايطاليين وبقيادة رجل المباره بيرلو قاموا بأمتصاص غضب الالمان الذين بدورهم فقدوا التركيز واضاعوا الفرص بالجمله..
دق ناقوس الخطر على الطليان والذي شعر به برانديلي الذي قام بتعزيز الوسط واشراك مهاجم بانتيلي مكان بالوتيلي..والذي كان له نصيب من اهدار الفرص وتعزيز النتيجه ..
الدقائق الاخيره حملت دقائق للتاريخ بضغط الالمان ودفاع الطليان والذي نتج عنه ضربة جزاء ليضعها مسعود اوزيل برحم شباك الحارس بوفون لتودع المانيا البطوله وتاهل الطليان لملاقاة الاسبان للمباره النهائيه..
في النهايه لا يسعنا التوقف مع المقوله الشهيره:اذا كان يوفينتوس بخير فالمنتخب الايطالي قادر على المنافسه وبقوة.
صور من اللقاء.
تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن..هكذا علقت الصحف الالمانيه على مبارة المانشافت الاخيره
..بدأ المنتخب الالماني هجماته التي كانت ستؤتي ثمارها بالدقائق الاولى عن طريق لاعب الوسط سامي خضيره لكن حنكة وخبرة رجل المباره بيرلو حالت دون ذلك..
رزانة وتركيز الايطاليين وعلى عكس المتوقع اثمرت عن الهدف الاول برأسيه عن طريق المهاجم المشاكس بالوتيلي بعرضيه من المخضرم اطونيو كاسانو ..
ومن هنا وهناك حاول الالمان تعديل النتيجه لكن الحارس العملاق بوفون وقف سدا منيعا امام هجمات الماكينات..ولم يستفق الالمان من صدمة الهدف الاول..حيث عمق المشاكس الاسمراني جراحهم بصاروخ موجه على طريقة الكبار والتي استقرت في شباك الحارس نويير..ليأتي بالهدف الثاني له والثالث بالبطوله..حيث انتهى الشوط الاول على وقع الهدفين.
ليوكيم لوف ومع بداية الشوط الثاني خلط ما بين الخبرة والشباب حيث قام بأشراك المهاجم المخضرم كلوزه واللاعب الصاعد رويس ليعزز الهجوم..ولكن الايطاليين وبقيادة رجل المباره بيرلو قاموا بأمتصاص غضب الالمان الذين بدورهم فقدوا التركيز واضاعوا الفرص بالجمله..
دق ناقوس الخطر على الطليان والذي شعر به برانديلي الذي قام بتعزيز الوسط واشراك مهاجم بانتيلي مكان بالوتيلي..والذي كان له نصيب من اهدار الفرص وتعزيز النتيجه ..
الدقائق الاخيره حملت دقائق للتاريخ بضغط الالمان ودفاع الطليان والذي نتج عنه ضربة جزاء ليضعها مسعود اوزيل برحم شباك الحارس بوفون لتودع المانيا البطوله وتاهل الطليان لملاقاة الاسبان للمباره النهائيه..
في النهايه لا يسعنا التوقف مع المقوله الشهيره:اذا كان يوفينتوس بخير فالمنتخب الايطالي قادر على المنافسه وبقوة.
صور من اللقاء.