قام نادي بريق الإعلام بعرض فيلم " صرخة نملة " يوم أمس 22_7_2012 ، في قاعة السينما _ جامعة النجاح الوطنية، ويأتي هذا النشاط الأول من نوعه من نشاطات النادي ضمن " سينما بريق " الذي يهدف إلى عرض الأفلام ومناقشتها من أجل التميز في طلبة الإعلام والقدرة عن طريق العمل المشترك على الاهتمام بالجانب السينمائي الوصول إلى الاستنباط والتحليل، والذي يتمتع به الجانب السينمائي والذي يعد من الجانب الإعلامي وما يحويه من رسائل ومعلومات يجب علينا معرفتها والوقوف عليها.
تأتي أحداث الفيلم في إطار ثورة 25 يناير في مصر ، حيث عكس الفيلم الحالة المعيشية في مصر بكافة جوانبها السياسية والإجتماعية والإقتصادية.
تدور أحداث الفيلم حول بطل الفيلم " جودة " شاب مصري يمثل حال العديد من الشباب المصريين، عانى في غربته وعاد إلى بلاده وعانى أشد المعاناة، في ظل حالة الفقر، والظلم والفساد السياسي والإجتماعي، وهروب زوجته للسفر في الخارج لأجل لقمة العيش، وتخلي النساء عن شرفهن مقابل عدة دراهم يقتتن منها.
صرخة نملة، في منتصف الفيلم نعرف ماذا تعني النملة وما معنى صرخة نملة ، الشاب " جودة " بسبب اعتراضه واحتجاجه على الوضع السيء الراهن في مصر وقيامه بالعديد من المظاهرات ، كان نصيبه أن يمثل أمام جهاز المخابرات والتحقيق معه، ليتبين له بأنه نملة لا صوت لها، مظلومة، نملة لا تجد السكر بكرامة، نملة إن صرخت يدوسها الظالم وتضربها عصا الحاكم.
يبين لنا الفيلم أن الأوضاع الراهنة بمصر ما كانت إلا خطوة تمهيدية في طريق الثورة بعيداً عن أي مؤامرة نظراً لسواد الحياة التي يعيشها المصريون، عندما عم الظلم، وطفح كيل الفساد، وسقطت الكرامة الإنسانية، قررت النملة " كل فرد في الشعب " أن يصرخ ويخرج لميدان التحرير، قد يضرب ويقتل ولكنه أحيا قضية.
يشار إلى أن الفيلم بطولة عمرو عبد الجليل، رانيا يوسف، وإخراج سامح عبد العزيز.
قام نادي بريق الإعلام بعرض فيلم " صرخة نملة " يوم أمس 22_7_2012 ، في قاعة السينما _ جامعة النجاح الوطنية، ويأتي هذا النشاط الأول من نوعه من نشاطات النادي ضمن " سينما بريق " الذي يهدف إلى عرض الأفلام ومناقشتها من أجل التميز في طلبة الإعلام والقدرة عن طريق العمل المشترك على الاهتمام بالجانب السينمائي الوصول إلى الاستنباط والتحليل، والذي يتمتع به الجانب السينمائي والذي يعد من الجانب الإعلامي وما يحويه من رسائل ومعلومات يجب علينا معرفتها والوقوف عليها.
تأتي أحداث الفيلم في إطار ثورة 25 يناير في مصر ، حيث عكس الفيلم الحالة المعيشية في مصر بكافة جوانبها السياسية والإجتماعية والإقتصادية.
تدور أحداث الفيلم حول بطل الفيلم " جودة " شاب مصري يمثل حال العديد من الشباب المصريين، عانى في غربته وعاد إلى بلاده وعانى أشد المعاناة، في ظل حالة الفقر، والظلم والفساد السياسي والإجتماعي، وهروب زوجته للسفر في الخارج لأجل لقمة العيش، وتخلي النساء عن شرفهن مقابل عدة دراهم يقتتن منها.
صرخة نملة، في منتصف الفيلم نعرف ماذا تعني النملة وما معنى صرخة نملة ، الشاب " جودة " بسبب اعتراضه واحتجاجه على الوضع السيء الراهن في مصر وقيامه بالعديد من المظاهرات ، كان نصيبه أن يمثل أمام جهاز المخابرات والتحقيق معه، ليتبين له بأنه نملة لا صوت لها، مظلومة، نملة لا تجد السكر بكرامة، نملة إن صرخت يدوسها الظالم وتضربها عصا الحاكم.
يبين لنا الفيلم أن الأوضاع الراهنة بمصر ما كانت إلا خطوة تمهيدية في طريق الثورة بعيداً عن أي مؤامرة نظراً لسواد الحياة التي يعيشها المصريون، عندما عم الظلم، وطفح كيل الفساد، وسقطت الكرامة الإنسانية، قررت النملة " كل فرد في الشعب " أن يصرخ ويخرج لميدان التحرير، قد يضرب ويقتل ولكنه أحيا قضية.
يشار إلى أن الفيلم بطولة عمرو عبد الجليل، رانيا يوسف، وإخراج سامح عبد العزيز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق